الدكتورة ألدا تيراسيانو هي فنانة / باحثة، منسقة معارض، وناشطة عملت مع مجتمعات متنوعة في بريطانيا. في عام ٢٠٠١ شاركت في تأسيس تاريخ المستقبل وهو أول أرشيف للفنون الأدائية الأفريقية والآسيوية والكاريبية في المملكة المتحدة، وفي عام ٢٠١٠ أنشأت تيراسيانو مشاريع لتعزيز الحوار بين الثقافات المختلفة واستكشاف الممارسات الفنية الجديدة والمختلطة، والانخراط في التمثيل الخطابي والمرئي للهويات العابرة الثقافات. ألدا هي مؤلفة للعديد من المقالات التي تعكس اهتماماتها البحثية في العديد من المسارح، والمحفوظات المجتمعية، الفنون البصرية، والمشاركة العامة الإبداعية. يركز بحثها الأخير على استخدام التقنيات الرقمية لتسريع عمليات التحول الديمقراطي في المجتمع. وهي مديرة مشاركة لمركز دراسات التراث النقدي، و باحثة زميلة في جامعة ساسكس ، و باحثة زميلة فخرية في جامعة لندن.
في عام ٢٠٢٢ أطلقت شبكة شيمون كجزء من مساهمتها في مجموعة
Embracing the Archive research cluster
في مركز دراسات التراث النقدي.
جوناثان ويستن أستاذ مشارك في الحفاظ التاريخي ومنسق الأبحاث في مركز العلوم الإنسانية الرقمية بجامعة جوتنبرج. وهو مدير مجموعة داخل مركز دراسات التراث النقدي، وعضو في معهد جيتي. يدرس في بحثه كيف تتشكل تصورات الثقافة من خلال التمثيلات وكيف تصبح هذه التمثيلات جزءاً من تراثنا الثقافي. من خلال التركيز على الجوانب التواصلية لإدارة الثقافة والمحفوظات وإعادة البناء ، يعتبر التراث الثقافي منتج لكل من التنظيم والمشاركة. وهو حاصل على درجة الماجستير في علم الآثار القديمة
الدكتورة نورا إيبولد هي باحثة مشاركة في مركز دراسات وتقنيات حفظ التراث (KDWT) في جامعة أوتو فريدريش بامبرغ. يركز عملها على استعادة الأصول التراثية وسياسات الهوية وإعادة بناء المدن القديمة بعد الصراع. يتناول مشروع بحثها الحالي دراسة التقاطعات بين هوية المكان والنزوح، تحولات المناطق والممارسات الاجتماعية-المكانية وعلاقتها بالهجرة، وسياسات الاندماج للاجئين السوريين في ألمانيا
وهي عضو في المجلس الدولي للمعالم ICOMOS ألمانيا، وندوة سالزبورغ العالمية، وقائمة خبراء اليونسكو للتراث في سوريا، ومشروع ArcHerNet ساعة الصفر، والرابطة الدولية لمتخصصي التراث العالمي.
كرست مارسيلا جاراميلو حياتها المهنية للعمل في مجال التراث الثقافي ، لا سيما في سياقات النزاع المسلح مع الفئات السكانية الضعيفة. لديها خبرة واسعة في التراث الثقافي غير المادي ، وإدارة مخاطر الكوارث ، والتراث العالمي ، وبناء القدرات في مجال التراث. وهي عضو في اللجنة الدولية للتراث غير المادي التابعة لإيكروم، و وفريق خبراء الهجرة التابع للمفوضية الأوروبية. تشمل خبرتها العملية دولًا مثل ألبانيا وسوريا وكينيا وكوريا والإكوادور وبوليفيا وكولومبيا. حاصلة على ماجستير في التراث العالمي والمشروعات الثقافية، وماجستير في السياسة الاجتماعية ، و طالبة دكتوراه في الأنثروبولوجيا - زمالة ماري كوري
الدكتور إسبر صابرين حاصل على درجة الدكتوراه في إدارة التراث الثقافي بالإضافة إلى كونه دليل سياحي وطني معتمد في سوريا. عضو في الفريق السوري الإسباني في المجلس القومي للبحوث الإسباني. منذ عام٢٠٠٥
منذ عام ٢٠١١ يعمل إسبر كباحث في
Institución Milá y Fontanals
التابع للمجلس القومي للبحوث الإسباني وشارك في مشاريع ودراسات بشأن حماية التراث الثقافي أثناء النزاعات. وهو حاليًا الرئيس والمؤسس المشارك لمنظمة التراث من أجل السلام الدولية غير الحكومية. منذ عام ٢٠١٥ شارك في مبادرات الثقافية للاجئين والمهاجرين في أوروبا. يقود مبادرة أبواب، وهي مشروع اجتماعي يعمل على استخدام التراث الثقافي كأداة للحوار بين الثقافات مع اللاجئين والمهاجرين من الشرق الأوسط وشمال أفريقيا.
كان الدكتور أنس الخابور مدير الآثار والمتاحف في محافظة الرقة، سوريا من ٢٠٠٦ إلى ٢٠٠٨ قبل الصراع في سوريا ، عمل في العديد من البعثات الأثرية المشتركة ، ومن ٢٠٠٣ إلى ٢٠٠٨ ، كان مديرًا لمتحف الرقة الوطني في سوريا. عمل في القطاع الثقافي السوري في مدريد بين عامي ٢٠٠٨ و٢٠١٢. عمل باحثًا ومحاضرًا في جامعات أوروبية مختلفة: جامعة سانتياغو دي كومبوستيلا (إسبانيا) - جامعة غوتنبرغ (السويد) - جامعة بروكسل الحرة (بلجيكا). كان أمين مجموعة الشرق الأوسط القديم في المتحف الوطني في السويد. يعمل الخابور حاليًا في جامعة لوند في السويد ويقوم بتدريس دراسات المتاحف والتعلم القائم على العناصر والتراث الثقافي.
